ظل ساكت!
ما قال إنه في يوم حبني!
حملني خطاه..
وأقبل بعينه يطعني؟
مثل أخوي عشت معاه ماكنت أتخيل إنه من صغري يحبني!
أذكر يرميني بحصاه لارحت يم ولد عمي..
أذكر يلبسني عباه وأنا ماجيت سبعه بسني..
أذكر إني لا جيت وراه قال شوفها تحبني..
ماحبه كنت لا كيف أحبه وهو مجنني!
يوم عن عيني غاب فرحت غصب عني ..
وأثريه برجعته راد ظنة بيسعدني؟
رد وبإيده فستان!
وخاتمي بصبعي يغني ..
مده وقلت لا حبيبي يقتلني ..
وأنصرع لحظه خبر جاه !
حسبي جاي بيهني؟
وإنكشف عن إيده غطاه إسمي وسط جلده حفرني؟!!
وإرتعد قلبي آه أثريه كان يحبني؟
وإرجعت صوره ذيك الحياة يوم ولد عمي ضربني ..
وأقبل وبيده عصاه وقام ضربه وضربني ..
أشوفك مره معاه أقتلك ومن يدي شدني ..
دمعي على خدي عراه وشهو ذنبي يومه ضربني؟
لقيت دمعه على خده جراه سحبني وحضني ..
مدري كيف العصاة بين إيدي طاوعتني؟
أكيد إن عقلي جاه من هالولد نظرلي وإبتسم وإبتعد عني?!!
لقيته وأنا بوسط فكري طاب ..
ودمعه بوسط عينة سحرني!
لية بهالوقت راد ؟
منهو ذاك الحبيب المتهني؟
حسبي بلقى جواب لقيته بالسؤال يمتحني!
وإنعدم صوتي ضاع وأنا أنطقها ولد عمي ..
لقيت الدم بوجهه فار وإرتعد فكه ما فتهملي؟
وشفته بلحظه قام ذبحني يومه عن دربه دفني ..
أشر بإيده قال ياويله من لحقني ..
وإنفرش فستاني بيده كني جثه فية شلني..
دخل وناوي طار ياخوفي يقتله ويقتلني..
وشو جرمي كانة هو إلي إبتعد عني؟
ماسمعت غير صوته يومه يقول حبها يسري بدمي ..
مثل اليتيم بدونها واليتم من صغري ملازمني ..
ماضحي بحبها لا يا أقتلك يا تقتلني ..
وإنطلق صوتي لا!
إنت بحبك ترملني ..
وين الحب كانك بحبك جاي تظلمني ..
من هو إبتعد وبعد سنين جاي بحبه يطالبني ..
(((مثل الأخو أكثر من كذا تفارقني)))
وأصبح مثل الطفل يناظرني ..
والدموع صارت مثل السيل يغرقني ..
شهق أحبك وضم فستاني وصار به يلملمني ..
طلع صوته ضعيف وبتنهيده يعاتبني ..
خفت لو مابتعدت تقولي نفسه علي فارضني ..
((وكررها ثلاث كل مره فيهايطالعني))
وأقبل علي ولد عمي من إيدي ساحبني باسها وله قدمني ..
قلبها ما كان لي وخوفي ربي بسري يعذبني؟
دنيتي معدوده وبالمرض ربي صايبني ..
قلت القريبه تصون سري وتحفظني!
ما أقوى هم على همي ..
تقدم له يقدمني ..
نطقها طالق يا بنت عمي ..
وإنتظر العاشق يقوم يهني!
يترك الفستان ويلمني ..
ظل يناظرني ..
ما إبتسملي ..
ظل يناظرني ..
كنة يعاتبني ..
إيدي مديت مالمسني؟
بصرخة دريت إنه فارقني ..
ظل يناظرني!
((أذكر إنه كررها ثلاث كل مره فيها يناظرني))
ما قال إنه في يوم حبني!
حملني خطاه..
وأقبل بعينه يطعني؟
مثل أخوي عشت معاه ماكنت أتخيل إنه من صغري يحبني!
أذكر يرميني بحصاه لارحت يم ولد عمي..
أذكر يلبسني عباه وأنا ماجيت سبعه بسني..
أذكر إني لا جيت وراه قال شوفها تحبني..
ماحبه كنت لا كيف أحبه وهو مجنني!
يوم عن عيني غاب فرحت غصب عني ..
وأثريه برجعته راد ظنة بيسعدني؟
رد وبإيده فستان!
وخاتمي بصبعي يغني ..
مده وقلت لا حبيبي يقتلني ..
وأنصرع لحظه خبر جاه !
حسبي جاي بيهني؟
وإنكشف عن إيده غطاه إسمي وسط جلده حفرني؟!!
وإرتعد قلبي آه أثريه كان يحبني؟
وإرجعت صوره ذيك الحياة يوم ولد عمي ضربني ..
وأقبل وبيده عصاه وقام ضربه وضربني ..
أشوفك مره معاه أقتلك ومن يدي شدني ..
دمعي على خدي عراه وشهو ذنبي يومه ضربني؟
لقيت دمعه على خده جراه سحبني وحضني ..
مدري كيف العصاة بين إيدي طاوعتني؟
أكيد إن عقلي جاه من هالولد نظرلي وإبتسم وإبتعد عني?!!
لقيته وأنا بوسط فكري طاب ..
ودمعه بوسط عينة سحرني!
لية بهالوقت راد ؟
منهو ذاك الحبيب المتهني؟
حسبي بلقى جواب لقيته بالسؤال يمتحني!
وإنعدم صوتي ضاع وأنا أنطقها ولد عمي ..
لقيت الدم بوجهه فار وإرتعد فكه ما فتهملي؟
وشفته بلحظه قام ذبحني يومه عن دربه دفني ..
أشر بإيده قال ياويله من لحقني ..
وإنفرش فستاني بيده كني جثه فية شلني..
دخل وناوي طار ياخوفي يقتله ويقتلني..
وشو جرمي كانة هو إلي إبتعد عني؟
ماسمعت غير صوته يومه يقول حبها يسري بدمي ..
مثل اليتيم بدونها واليتم من صغري ملازمني ..
ماضحي بحبها لا يا أقتلك يا تقتلني ..
وإنطلق صوتي لا!
إنت بحبك ترملني ..
وين الحب كانك بحبك جاي تظلمني ..
من هو إبتعد وبعد سنين جاي بحبه يطالبني ..
(((مثل الأخو أكثر من كذا تفارقني)))
وأصبح مثل الطفل يناظرني ..
والدموع صارت مثل السيل يغرقني ..
شهق أحبك وضم فستاني وصار به يلملمني ..
طلع صوته ضعيف وبتنهيده يعاتبني ..
خفت لو مابتعدت تقولي نفسه علي فارضني ..
((وكررها ثلاث كل مره فيهايطالعني))
وأقبل علي ولد عمي من إيدي ساحبني باسها وله قدمني ..
قلبها ما كان لي وخوفي ربي بسري يعذبني؟
دنيتي معدوده وبالمرض ربي صايبني ..
قلت القريبه تصون سري وتحفظني!
ما أقوى هم على همي ..
تقدم له يقدمني ..
نطقها طالق يا بنت عمي ..
وإنتظر العاشق يقوم يهني!
يترك الفستان ويلمني ..
ظل يناظرني ..
ما إبتسملي ..
ظل يناظرني ..
كنة يعاتبني ..
إيدي مديت مالمسني؟
بصرخة دريت إنه فارقني ..
ظل يناظرني!
((أذكر إنه كررها ثلاث كل مره فيها يناظرني))