من اشعار الأمام علي عليه السلام في رثاء الزهراء عليها السلام
مالي وقفت على القبور مسلماً *** قبر الحبيب فلـــم يرد جواب
أحبيب مالك لا تـــــرد جـــوابنا *** أنسيت بعــدي خلة الأحبــاب
قال الحبيب وكيف لي بجوابكم *** وأنا رهيــن جنــادل وتــراب
خواص اسمه الشريف (علي) :
* فإذا نادى به المسجون، بياء النداء (يا علي) اثني عشر مرة ؛ خلصه الله.
* ومن ضاق عليه الرزق، وذكره يوم ألف مرة، فلا يمضي أربعون يوم حتى يفتح الله عليه باب الرزق والاستغناء عن الناس.
* ومن كتبه وهو على وضوء في كفة الأيمن بعد صلاة الفجر، ولحسه على الريق، صنع ذلك سبعة أيام ؛ حفظ كل ما يسمعه ولا ينساه.
* وإذا نقش في الساعة الأولى من يوم الجمعة، على قطعة ذهب، وحملتها البكر البائر ؛ خطبت سريعا.
(فهو أشرف الأسماء علواً وارتفاعاً.. فلا تتعجب لو قيل : إنه من الاسم الأعظم.. فمن واظب على ذكره، خضعت له الأرواح العلوية والسفلية، ولا يموت إلا غنيا، ويرزقه الله المعيشة الطيبة).
* ومن داوم على ذكره بغير ياء (علي)، دون عدد وحصر، بصوت جهوري ؛ صفت روحه، ومنعت من الخواطر النفسية، وأنطق لسانه بالحكمة، وخضعت له الأرواح والملوك العلوية والسفلية، وأفاض الله عليه من غوامض الأسرار، وما تقر به العين، ويرتاح له القلب. وعلامة ذلك أن يشمّ رائحة طيبة.
* ومن كتب بإصبعه (علي) على صدره ؛ قبل النوم ؛ لم يحتلم.
* ومن كتبة مئة وعشر مرات في طبق، وشربه على الريق ؛ أمن من الجوع.
* ومن كتب أمير المؤمنين علي، مع قوله تعالى : (فسئلوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون)، بماء خليط مع ماء ورد وسكر، وشرب منه أربعون صباحا ؛ أنار الله قلبه بالعلوم الربانية، والحكم الروحانية، وحفظ كل ما يسمع.
* ومن نقشه على عقيق يماني، وكتب تحت (قال هذا صراط عليّ مستقيم)، في ساعة سعيدة.. فمن تختم به، صار معظماً مكرماً عند الناس، ولا يراه أحد إلا مال إليه بطبعه، وتنجح له المقاصد بإذن الله تعالى.
* ولتسهيل المقاصد، وتيسير الأمور، وقضاء الحوائج، يقرأ قبل بدأ العمل : (يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر) بعلي.. بعلي.. بعلي.
* ومن أراد إجماع الناس على رأيه، يكتب في ورقة : (أمير المؤمنين علي)، ويعلقها على عضده الأيمن، ويكرر من قوله تعالى : (واعتصموا بحبل الله جميعا).
* وإن من اتخذه ورداً، لا يعتريه السقم طوال حياته، ولا يطيق النظر إليه إجلالاً له ؛ فهو يخضع جميع الأرواح، ويحيي الروح الباطنية.. ومن قرأه على مريض، عجز الأطباء عن علاجه ؛ برئ ما لم يحضر أجله.
* ومن كتبه على سيف وقاتل به ؛ كان هو الناصر.
* ومن نقشه تحت فص خاتم، فإن حامله ينال البركة والخير، ولاسيما إذا كان صاحب حاله صادقه.
* ومن كتبه على باب الدار، أمنت الدار من الخسف وأهلها من البلاء.
* وإذا كتب على محلّ ؛ كثر بيعه وكثر ربحه.
* ومن كتب الاسم الشريف على سفينة، أمنت من الغرق ببركة هذا الاسم، الذي كتبه الله تعالى على الكرسي واللوح والماء وغيره كما في الروايات.
* ومن كتبه مع قوله تعالى (وأشرقت الأرض بنور ربها)، ومحاه وسقاه المهموم المكدور ؛ فرج الله همّه، وكشف كربه.
* ومن كتب في ورقه قوله تعالى : (رب هب لي حُكماً وألحقني بالصالحين) بأمير المؤمنين علي، وعلّقها على رأسه، وتوجّه في أي حاجه ؛ قضيت بإذن الله، وهو في مأمن من كل مكروه.
* ومن تلا بنية الانتقام من ظالم ناصب : (فأذن مؤذن بينهم أن لعنة الله على الظالمين) بأمير المؤمنين أربعمئة واثنان وسبعون مرة ؛ فلا يمضي ثلاث ليال إلا ويُنتقم منه.
مالي وقفت على القبور مسلماً *** قبر الحبيب فلـــم يرد جواب
أحبيب مالك لا تـــــرد جـــوابنا *** أنسيت بعــدي خلة الأحبــاب
قال الحبيب وكيف لي بجوابكم *** وأنا رهيــن جنــادل وتــراب
خواص اسمه الشريف (علي) :
* فإذا نادى به المسجون، بياء النداء (يا علي) اثني عشر مرة ؛ خلصه الله.
* ومن ضاق عليه الرزق، وذكره يوم ألف مرة، فلا يمضي أربعون يوم حتى يفتح الله عليه باب الرزق والاستغناء عن الناس.
* ومن كتبه وهو على وضوء في كفة الأيمن بعد صلاة الفجر، ولحسه على الريق، صنع ذلك سبعة أيام ؛ حفظ كل ما يسمعه ولا ينساه.
* وإذا نقش في الساعة الأولى من يوم الجمعة، على قطعة ذهب، وحملتها البكر البائر ؛ خطبت سريعا.
(فهو أشرف الأسماء علواً وارتفاعاً.. فلا تتعجب لو قيل : إنه من الاسم الأعظم.. فمن واظب على ذكره، خضعت له الأرواح العلوية والسفلية، ولا يموت إلا غنيا، ويرزقه الله المعيشة الطيبة).
* ومن داوم على ذكره بغير ياء (علي)، دون عدد وحصر، بصوت جهوري ؛ صفت روحه، ومنعت من الخواطر النفسية، وأنطق لسانه بالحكمة، وخضعت له الأرواح والملوك العلوية والسفلية، وأفاض الله عليه من غوامض الأسرار، وما تقر به العين، ويرتاح له القلب. وعلامة ذلك أن يشمّ رائحة طيبة.
* ومن كتب بإصبعه (علي) على صدره ؛ قبل النوم ؛ لم يحتلم.
* ومن كتبة مئة وعشر مرات في طبق، وشربه على الريق ؛ أمن من الجوع.
* ومن كتب أمير المؤمنين علي، مع قوله تعالى : (فسئلوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون)، بماء خليط مع ماء ورد وسكر، وشرب منه أربعون صباحا ؛ أنار الله قلبه بالعلوم الربانية، والحكم الروحانية، وحفظ كل ما يسمع.
* ومن نقشه على عقيق يماني، وكتب تحت (قال هذا صراط عليّ مستقيم)، في ساعة سعيدة.. فمن تختم به، صار معظماً مكرماً عند الناس، ولا يراه أحد إلا مال إليه بطبعه، وتنجح له المقاصد بإذن الله تعالى.
* ولتسهيل المقاصد، وتيسير الأمور، وقضاء الحوائج، يقرأ قبل بدأ العمل : (يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر) بعلي.. بعلي.. بعلي.
* ومن أراد إجماع الناس على رأيه، يكتب في ورقة : (أمير المؤمنين علي)، ويعلقها على عضده الأيمن، ويكرر من قوله تعالى : (واعتصموا بحبل الله جميعا).
* وإن من اتخذه ورداً، لا يعتريه السقم طوال حياته، ولا يطيق النظر إليه إجلالاً له ؛ فهو يخضع جميع الأرواح، ويحيي الروح الباطنية.. ومن قرأه على مريض، عجز الأطباء عن علاجه ؛ برئ ما لم يحضر أجله.
* ومن كتبه على سيف وقاتل به ؛ كان هو الناصر.
* ومن نقشه تحت فص خاتم، فإن حامله ينال البركة والخير، ولاسيما إذا كان صاحب حاله صادقه.
* ومن كتبه على باب الدار، أمنت الدار من الخسف وأهلها من البلاء.
* وإذا كتب على محلّ ؛ كثر بيعه وكثر ربحه.
* ومن كتب الاسم الشريف على سفينة، أمنت من الغرق ببركة هذا الاسم، الذي كتبه الله تعالى على الكرسي واللوح والماء وغيره كما في الروايات.
* ومن كتبه مع قوله تعالى (وأشرقت الأرض بنور ربها)، ومحاه وسقاه المهموم المكدور ؛ فرج الله همّه، وكشف كربه.
* ومن كتب في ورقه قوله تعالى : (رب هب لي حُكماً وألحقني بالصالحين) بأمير المؤمنين علي، وعلّقها على رأسه، وتوجّه في أي حاجه ؛ قضيت بإذن الله، وهو في مأمن من كل مكروه.
* ومن تلا بنية الانتقام من ظالم ناصب : (فأذن مؤذن بينهم أن لعنة الله على الظالمين) بأمير المؤمنين أربعمئة واثنان وسبعون مرة ؛ فلا يمضي ثلاث ليال إلا ويُنتقم منه.
