أين انتي من عالم الأناقة اختبري نفسك
هل تتسابقين مع صديقاتك في ارتداء الموضة ، يبدو أن حسك الجمالي عالٍ ، ولكن هل أنت على وعي كافٍ بمعايير الأناقة ؟ إذاً اختبري نفسك لتعرفي . هل تعلمين شكل جسدك، وتصرحين لنفسك به (قصيرة، طويلة، مستطيلة أو مثلثة)؟ أ- نعم. ب- ليس دائماً. أراضية أنت ومقتنعة بشكل جسدك؟ أ- نعم. ب- لا، هناك عيوب واضحة!
قصيرات القامة لا يرتدين حزام وسط ؟
أ نعم.
ب لا أعرف
الفتاة القصيرة لا ترتدي حذاء عريضاً نسبياً من الأمام ؟
أ نعم.
ب لا أعرف.
القصيرات لا يرتدين «الجاكت» الطويل؟
أ نعم.
ب لا.
الألوان الزاهية ذات الإطار المحدد، تناسب طويلات القامة؟
أ نعم.
ب لست متأكدة.
"الجاكــــت" ذات صفي الأزرار لا تتناسب والقصيرات؟
أ نعم.
ب لست أدري.
العريضة المنكبين لا تفتح أزرار "الجاكت" إلا عند الجلوس فقط ؟
أ نعم.
ب لست متأكدة.
طويلات القامة يرتدين حذاء مستديراً نسبياً في المقدمة والجوانب؟
أ نعم.
ب في الغالب.
المرأة العريضة لا ترتدي الملابس "الكاجوال" ؟
أ نعم.
ب إلى حد ما.
الطويلات يمكنهن ارتداء الإكسسوارات مثل الحزام وإيشارب الرقبة، المقلم بالعرض؟
أ نعم.
ب لا أعرف.
الجسم العريض يناسبه الألوان الغامقة؟
أ نعم.
ب لست أدري.
الفتاة أو المرأة العريضة يناسبها الحذاء المتماسك الكلاسيك؟
أ نعم.
ب في الغالب.
الجسم الرياضي، لا يناسبه ارتداء درجة أكبر في المقاس؟
أ نعم.
ب غالباً.
تُمنع الأكتاف العريضة المبطنة من صاحبات الجسم الرياضي؟
أ لاشك في ذلك.
ب في الغالب.
الجيوب العريضة على الصدر لا تتناسب والجسم الرياضي؟
أ نعم.
ب غالباً.
"ياقة" صغيرة للفستان أو "الجاكت" تناسب المرأة الرياضية؟
أ نعم.
ب إلى حد ما.
الحذاء الرفيع ذو المقدمة المربعة الصغيرة من الأمام يتلاءم مع الجسم الرياضي؟
أ إلى حد كبير.
ب لا أعرف.
الجسم أو القامة الطويلة يناسبها "إيشارب" رفيع على الرقبة.
أ إلى حد كبير.
ب في الغالب.
هل تملكين القدرة على التفريق بين الجسم المستطيل والمثلي والدائري؟
أ إلى حد كبير.
ب لا.
للجسم المستطيل يفضل إضافة أي عرض للكتفين، مع تحديد الخصر بحزام؟
أ نعم.
ب إلى حد كبير.
الصدر الرفيع والكتفان والخصر الأكثر ضيقاً وأضعف من الوركين والمؤخرة، هي علامات الجسم المثلثي؟
أ نعم.
ب أتخيل الشكل.
الأناقة: تناسب شكل الجسم مع السن والمكان واللون أيضاً؟
أ إلى حد كبير.
ب حسب وعي الشخص.
جالسة أنت بالبيت! هل يمكن أن تكوني جميلة وأنيقة معاً؟
أ نعم.
ب لا أظن.
الإكسسوارات والقماش اللامع، يناسبان كل وقت ومكان:
أ لا.
ب حسب موضة العام.
تجيدين الاختيار
يؤكد لكِ الخبراء ، بحسب مجلة "سيدتي" ، أنه إذا كان معظم أجوبتك (أ) – أي أكثر من 19، فأنت شخصية تحمل سمات الذوق والأناقة، تجيدين فن اختيار ما يناسبك من ملابس و"إكسسوارات" مصاحبة، وهذا لأنك تعرفين ملامح جسدك، محاسنه وعيوبه، ومن هنا تختارين الأنسب والأفضل دائماً، لتكون صورتك حلوة وجميلة تسعدك شخصياً ، ولكي لا يعترض عليك الآخرون.
من إجاباتك تبين أنك على علم بما يناسب صاحبات القامة الطويلة، والقصيرة، وما يجب أن يبتعدن عنه، وإنك على دراية بصاحبات الجسم العريض ، وذوات الجسم الرياضي. فالزي الذي يناسب العمر والمكان المتوجه إليه، ويتلاءم مع حجم الجسم هو الذي يمثل قمة الأناقة بعينها، كما يعكس أيضاً جزءاً من الشخصية،
ولأنه لا يعقل ارتداء زي مبهرج، لامع، قصير يظهر أكثر مما يخفي وأنت ذاهبة إلى العمل أو لقاء طلب وظيفة، فلا يليق أيضاً ارتداء "الكاجوال " في الحفلات والمناسبات الرسمية .
أهم من هذا وذاك، التوفيق بين حجم جسمك وما ترتدين، ومحاولة إخفاء العيوب من سمنة زائدة، أو طول مبالغ فيه، أو نحافة، كما أن القصر والطول في القامة ليستا عيباً، لكن من الذوق أن ترتدي ما يتناسب معهما.
نصيحتنا لك: لا تسيري وراء الأمثال الشعبية القديمة، فبعضها يخطئ، فأنت ترتدين ما يعجبك ويتناسب مع ذوقك وثقافتك، والرسالة التي تريدينها أن تصل للآخرين من خلال اختياراتك لملابسك.
لا تسعين إلى الأناقة
إذا كان معظم أجوبتك (ب) أكثر من 15، فأنت شخصية جميلة، رقيقة ، لأنك تسعين للوصول إلى الأناقة والتناسب والشكل الجميل، ولكنك تجهلين القواعد، بل وتعترفين بلا خجل بذلك، أو مجازفة بقول ما يخالف الحقيقة! وأولى خطواتك لصعود سلم الأناقة والتميز والتوافق، هو معرفة بعض الأمور: وهي متابعة النظر إلى المرآة بصدق، والتعبير بوضوح عما ترينه قصرا، طولا، ضخامة، نحافة زائدة. ثم الرضا بما أنت عليه، دون اعتراض، على شرط محاولة إخفاء العيوب بارتداء ما يناسبها أو يغطيها، أو حتى مجرد الابتعاد عما يظهرها، فلا يمكن ،مثلاً ، أن تكوني عريضة الكتفين، وترتدي "أكتافا مبطنة" داخل "الجاكت" أو الفستان قصيرة الطول وترتدين «جاكت» طويلاً، أو فستانا مع حزام عريض على الوسط وهكذا.
وخطوة أخرى عليك تفهمها هي أن الشخصية الناضجة، التي تتسم ملامحها بالإنسانية في القول والفعل مع الآخرين، بزي بسيط يبرز الملامح الجمالية أكثر من العيوب، تكون أكثر أناقة وجمالاً من فتاة أو امرأة أخرى لا تحسن القول، ولا تجيد فن التواصل بالآخرين! واعرفي أن الأناقة والذوق الرقيق أكثر ما يتجلى في ملابس البيت –أيضاً– وسط أهلك وزوجك وأبنائك، وعليك استشارة صديقاتك المقربات عند النزول إلى الشراء.
نصيحتنا لك: لا تشعري بالضيق أو الهم، إذا لمست ورأيت عيوباً ما في شكلك الخارجي، فما أكثر الألوان والأشكال فيمن حولك، وروحك الجميلة ستضفي جمالاً وأناقة على كل ما ترتدين على شرط أن يوافقك
واسفه للاطاله بس قصدي الافاده
اختكم الولو
هل تتسابقين مع صديقاتك في ارتداء الموضة ، يبدو أن حسك الجمالي عالٍ ، ولكن هل أنت على وعي كافٍ بمعايير الأناقة ؟ إذاً اختبري نفسك لتعرفي . هل تعلمين شكل جسدك، وتصرحين لنفسك به (قصيرة، طويلة، مستطيلة أو مثلثة)؟ أ- نعم. ب- ليس دائماً. أراضية أنت ومقتنعة بشكل جسدك؟ أ- نعم. ب- لا، هناك عيوب واضحة!
قصيرات القامة لا يرتدين حزام وسط ؟
أ نعم.
ب لا أعرف
الفتاة القصيرة لا ترتدي حذاء عريضاً نسبياً من الأمام ؟
أ نعم.
ب لا أعرف.
القصيرات لا يرتدين «الجاكت» الطويل؟
أ نعم.
ب لا.
الألوان الزاهية ذات الإطار المحدد، تناسب طويلات القامة؟
أ نعم.
ب لست متأكدة.
"الجاكــــت" ذات صفي الأزرار لا تتناسب والقصيرات؟
أ نعم.
ب لست أدري.
العريضة المنكبين لا تفتح أزرار "الجاكت" إلا عند الجلوس فقط ؟
أ نعم.
ب لست متأكدة.
طويلات القامة يرتدين حذاء مستديراً نسبياً في المقدمة والجوانب؟
أ نعم.
ب في الغالب.
المرأة العريضة لا ترتدي الملابس "الكاجوال" ؟
أ نعم.
ب إلى حد ما.
الطويلات يمكنهن ارتداء الإكسسوارات مثل الحزام وإيشارب الرقبة، المقلم بالعرض؟
أ نعم.
ب لا أعرف.
الجسم العريض يناسبه الألوان الغامقة؟
أ نعم.
ب لست أدري.
الفتاة أو المرأة العريضة يناسبها الحذاء المتماسك الكلاسيك؟
أ نعم.
ب في الغالب.
الجسم الرياضي، لا يناسبه ارتداء درجة أكبر في المقاس؟
أ نعم.
ب غالباً.
تُمنع الأكتاف العريضة المبطنة من صاحبات الجسم الرياضي؟
أ لاشك في ذلك.
ب في الغالب.
الجيوب العريضة على الصدر لا تتناسب والجسم الرياضي؟
أ نعم.
ب غالباً.
"ياقة" صغيرة للفستان أو "الجاكت" تناسب المرأة الرياضية؟
أ نعم.
ب إلى حد ما.
الحذاء الرفيع ذو المقدمة المربعة الصغيرة من الأمام يتلاءم مع الجسم الرياضي؟
أ إلى حد كبير.
ب لا أعرف.
الجسم أو القامة الطويلة يناسبها "إيشارب" رفيع على الرقبة.
أ إلى حد كبير.
ب في الغالب.
هل تملكين القدرة على التفريق بين الجسم المستطيل والمثلي والدائري؟
أ إلى حد كبير.
ب لا.
للجسم المستطيل يفضل إضافة أي عرض للكتفين، مع تحديد الخصر بحزام؟
أ نعم.
ب إلى حد كبير.
الصدر الرفيع والكتفان والخصر الأكثر ضيقاً وأضعف من الوركين والمؤخرة، هي علامات الجسم المثلثي؟
أ نعم.
ب أتخيل الشكل.
الأناقة: تناسب شكل الجسم مع السن والمكان واللون أيضاً؟
أ إلى حد كبير.
ب حسب وعي الشخص.
جالسة أنت بالبيت! هل يمكن أن تكوني جميلة وأنيقة معاً؟
أ نعم.
ب لا أظن.
الإكسسوارات والقماش اللامع، يناسبان كل وقت ومكان:
أ لا.
ب حسب موضة العام.
تجيدين الاختيار
يؤكد لكِ الخبراء ، بحسب مجلة "سيدتي" ، أنه إذا كان معظم أجوبتك (أ) – أي أكثر من 19، فأنت شخصية تحمل سمات الذوق والأناقة، تجيدين فن اختيار ما يناسبك من ملابس و"إكسسوارات" مصاحبة، وهذا لأنك تعرفين ملامح جسدك، محاسنه وعيوبه، ومن هنا تختارين الأنسب والأفضل دائماً، لتكون صورتك حلوة وجميلة تسعدك شخصياً ، ولكي لا يعترض عليك الآخرون.
من إجاباتك تبين أنك على علم بما يناسب صاحبات القامة الطويلة، والقصيرة، وما يجب أن يبتعدن عنه، وإنك على دراية بصاحبات الجسم العريض ، وذوات الجسم الرياضي. فالزي الذي يناسب العمر والمكان المتوجه إليه، ويتلاءم مع حجم الجسم هو الذي يمثل قمة الأناقة بعينها، كما يعكس أيضاً جزءاً من الشخصية،
ولأنه لا يعقل ارتداء زي مبهرج، لامع، قصير يظهر أكثر مما يخفي وأنت ذاهبة إلى العمل أو لقاء طلب وظيفة، فلا يليق أيضاً ارتداء "الكاجوال " في الحفلات والمناسبات الرسمية .
أهم من هذا وذاك، التوفيق بين حجم جسمك وما ترتدين، ومحاولة إخفاء العيوب من سمنة زائدة، أو طول مبالغ فيه، أو نحافة، كما أن القصر والطول في القامة ليستا عيباً، لكن من الذوق أن ترتدي ما يتناسب معهما.
نصيحتنا لك: لا تسيري وراء الأمثال الشعبية القديمة، فبعضها يخطئ، فأنت ترتدين ما يعجبك ويتناسب مع ذوقك وثقافتك، والرسالة التي تريدينها أن تصل للآخرين من خلال اختياراتك لملابسك.
لا تسعين إلى الأناقة
إذا كان معظم أجوبتك (ب) أكثر من 15، فأنت شخصية جميلة، رقيقة ، لأنك تسعين للوصول إلى الأناقة والتناسب والشكل الجميل، ولكنك تجهلين القواعد، بل وتعترفين بلا خجل بذلك، أو مجازفة بقول ما يخالف الحقيقة! وأولى خطواتك لصعود سلم الأناقة والتميز والتوافق، هو معرفة بعض الأمور: وهي متابعة النظر إلى المرآة بصدق، والتعبير بوضوح عما ترينه قصرا، طولا، ضخامة، نحافة زائدة. ثم الرضا بما أنت عليه، دون اعتراض، على شرط محاولة إخفاء العيوب بارتداء ما يناسبها أو يغطيها، أو حتى مجرد الابتعاد عما يظهرها، فلا يمكن ،مثلاً ، أن تكوني عريضة الكتفين، وترتدي "أكتافا مبطنة" داخل "الجاكت" أو الفستان قصيرة الطول وترتدين «جاكت» طويلاً، أو فستانا مع حزام عريض على الوسط وهكذا.
وخطوة أخرى عليك تفهمها هي أن الشخصية الناضجة، التي تتسم ملامحها بالإنسانية في القول والفعل مع الآخرين، بزي بسيط يبرز الملامح الجمالية أكثر من العيوب، تكون أكثر أناقة وجمالاً من فتاة أو امرأة أخرى لا تحسن القول، ولا تجيد فن التواصل بالآخرين! واعرفي أن الأناقة والذوق الرقيق أكثر ما يتجلى في ملابس البيت –أيضاً– وسط أهلك وزوجك وأبنائك، وعليك استشارة صديقاتك المقربات عند النزول إلى الشراء.
نصيحتنا لك: لا تشعري بالضيق أو الهم، إذا لمست ورأيت عيوباً ما في شكلك الخارجي، فما أكثر الألوان والأشكال فيمن حولك، وروحك الجميلة ستضفي جمالاً وأناقة على كل ما ترتدين على شرط أن يوافقك
واسفه للاطاله بس قصدي الافاده
اختكم الولو
